نبرم شراكات طويلة الأمد مع عملائنا إذ نشاركهم شغفهم بنقل البضائع بشكلٍ آمن وفعّال ومستدام حول العالم.
تكثر العوامل التي تعرقل التجارة العالمية. فماذا سيحدث لو وقع مكروه؟ لا شك في أنّ جائحة كوفيد -19 قد مارست ضغوطاً كبيرة على سلاسل الإمداد العالمية. ونحن نفتخر بقدرة موظفينا على الصمود ومرونتهم من جهة، وبقدرتنا على الابتكار وحل مشاكل العملاء في هذه الأوقات غير المسبوقة من جهة أخرى.
يتصدّر عملاؤنا قائمة أولوياتنا باعتبارنا شركة تديرها عائلة. وتتمثل رؤيتنا في فتح عالمٍ من الفرص أمام عملائنا من خلال الاستثمار المتواصل في حلول الشحن البحري والخدمات اللوجستية المتينة والفعّالة والمستدامة. فنحن نفتخر بدعم الأفراد والبنية التحتية والاقتصادات والبيئة عبر كافة طرق التجارة الإقليمية والدولية التي نسلكها، بحيث نرسي ركائز التجارة العالمية وننقل بضائع عملائنا مهما اشتدّت الظروف. لن نخيّب ظنّك أبداً سواء أردت نقل البضائع الأساسية، مثل الأدوية والمنتجات الطازجة أم البضائع الفاخرة، مثل السيارات والسلع الثمينة. فنحن نقدّم حلولاً مرنة عبر شبكتنا العالمية المتكاملة من الطرقات والسكك الحديدية وممرات الشحن البحري والحلول اللوجستية.
يهمّنا إضفاء لمسة شخصية على تجربتك. لذا يتيح لك تواجدنا المحلي التحدّث إلى موظفينا لتصميم الحلول المناسبة لك:
نساهم في تسهيل التجارة الدولية بين الاقتصادات العالمية الكبرى من جهة وبين الأسواق الناشئة في جميع القارات من جهة أخرى، إذ نملك شبكة عالمية تضم أكثر من 675 مكتباً محلياً في 155 بلداً.
تضم شركتنا 180 ألف موظف يعمل يداً بيدٍ مع كل عميل لتوفير السلع والخدمات للمجتمعات المحلية والعملاء وشركاء الأعمال العالميين.
تشمل حلولنا خدمات النقل البري والخدمات اللوجستية، ونملك محفظة متنامية من الاستثمارات في محطات شحن البضائع في الموانئ.
تم تجهيز أسطولنا المعاصر بأحدث التكنولوجيات الصديقة للبيئة، ومنها مجموعة من الحاويات الذكية التي أرست معايير الشحن استجابةً لازدياد الوعي البيئي ووعي العملاء.